معرفت فرهنگی اجتماعی، سال هشتم، شماره اول، پیاپی 29، زمستان 1395، صفحات -

    الملخص

    نوع مقاله: 
    Other
    Article data in English (انگلیسی)
    متن کامل مقاله: 

    منهجیة العلوم الاجتماعیة برؤیة یورجن هابرماس، وتحلیلها على ضوء مبادئ الحکمة المتعالیة

     

    عبد الله زکی/ طالب دکتوراه فی علم اجتماع المسلمین - مؤسّسة الإمام الخمینی ره للتعلیم والبحوث     zakighaznvi@yahoo.com        

    علی مصباح/ أستاذ مشارک فی فرع الفلسفة - مؤسّسة الإمام الخمینی ره للتعلیم والبحوث  a-mesbah@qabas.net

    الوصول: 8 جمادی الاول 1437 - القبول: 10 ذی القعده 1437

     

    الملخّص

    العلوم الاجتماعیة منذ نشأتها الأولى طُرح حولها السؤال التالی: ما هی المنهجیة الخاصّة بها؟ العدید من الأنماط المعرفیة سعت إلى الإجابة عن هذا السؤال، وکلّ نمطٍ منها ادّعى أفضلیته وأرجحیته على غیره، فقد أُجیب عنها فی إطار أسالیب إثباتیة وتفسیریة وانتقادیة. المفکّر الغربی یورجن هابرماس بدوره انتقد المنهجیات الإثباتیة والتفسیریة، ومن ثمّ تطرّق إلى إعادة قراءة الأسلوب الانتقادی بغیة طرح العلائق المعرفیة الثلاثة وتقسیم العلوم إلى تجریبیةٍ وتفسیریةٍ وانتقادیةٍ؛ وفی إطار هذه الأطروحة المعرفیة ادّعى أنّ المنهجیة الخاصّة بالعلوم الاجتماعیة تعتبر دیالکتیکیة.

    تمّ تدوین هذه المقالة وفق منهج بحثٍ تحلیلیٍّ - انتقادیٍّ، واعتمد الباحثان فیها على رؤیةٍ شمولیةٍ لنقد وتحلیل العلاقة بین شتّى المبانی الوجودیة والمعرفیة والأنثروبولوجیة والأکسیولوجیة لهذه المنهجیة الاجتماعیة وبین مقوّماتها الأساسیة على ضوء مبادئ الحکمة المتعالیة التی نستشفّ منها أنّ منهجیة هابرماس فیها خللٌ من حیث مبانیها، وهناک جانبٌ من مقوّماتها لا ینسجم مع المنظومة الفلسفیة للحکمة المتعالیة، وبعضها متضادٌّ معها.

    کلمات مفتاحیة: المنهجیة، الحکمة المتعالیة، الدیالکتیک، هابرماس، العلوم الاجتماعیة.


    استعارات النزعة الطبیعیة، وتخیّلات ابن خلدون

     

    علی یعقوبی/ أستاذ مساعد فی فرع علم الاجتماع - جامعة جیلان aliyaghoobi2002@yahoo.com

    الوصول: 3 ذی القعده 1437 - القبول: 16 ربیع الثانی 1438

     

    الملخّص

    الإنسان منذ سالف العصور منح القضایا التخیّلیة والرمزیة دوراً فی حیاته بحسب طبیعة بیئته الإقلیمیة والاجتماعیة، حیث استثمر بشکلٍ عملیٍّ تلک الکائنات العاریة عن الروح والکائنات الحیّة المحیطة به مثل الجمادات والنباتات والحیوانات لهذا الغرض. من المؤکّد أنّ الثقافة ومختلف المؤسّسات الثقافیة تعدّ البُنیة الأساسیة لصیاغة الأنظمة والصور المفهومیة، والفکر المستوحى من الطبیعة مرتکزٌ على العدید من المسائل المرکّبة مع بعضها وعلاقة الإنسان بالجماد والحیوان والنبات فی إطار بُنیةٍ راسخةٍ هی "الإنسان - الطبیعة" وبمرور الوقت تتحوّل من دلالات انضمامیة إلى دلالات انتزاعیة واستعاریة. وتجدر الإشارة هنا إلى أنّ هذه الاستعارات لها دور أساسی فی التخیّل والخطاب المعرفی لابن خلدون.

    تمّ تدوین هذه المقالة وفق أسلوب بحثٍ وثائقی بالاعتماد على الاستعارات المستوحاة من النزعة الطبیعیة فی المبادئ المعرفیة لخطاب ابن خلدون، وعلى الرغم من أنّ الاستعارات الطبیعیة قد اضمحلّت الیوم بین العلماء والمفکّرین الاجتماعیین ولم تعُد فاعلةً، إلا أنّها صقلت المبادئ والفرضیات المعرفیة التی صاغها ابن خلدون، کما اعتمد على الاستعارات المزاجیة أیضاً لأجل بیان عالم المحسوسات وکذلک العالم الاجتماعی.

    کلمات مفتاحیة: الاستعارة، النزعة الطبیعیة، النزعة المزاجیة، التخیّل، ابن خلدون.


    الدین والأُسرة:
    دراسةٌ تحلیلیةٌ حول اختلاف الذرّیة فی التدیّن لدى أُسر رجال الدین وغیرهم فی مدینة قم

     

    محسن نیازی/ أستاذ فی فرع علم الاجتماعی - جامعة کاشان

    محسن شاطریان/ أستاذ مشارک فی فرع الجغرافیا الإنسانیة لعلم الاجتماع - جامعة کاشان

    محمّد أمین باک زمان قمّی/ طالب دکتوراه فی دراسة وتحلیل المسائل الاجتماعیة فی إیران - جامعة کاشان

                                                pakzaman.amin@yahoo.com

    الوصول: 17 رمضان 1437 - القبول: 19 ربیع الاول 1438

     

    الملخّص

    إحدى المسائل الأساسیة التی تواجهها المجتمعات المعاصرة هی التغییرات الدینیة بین مختلف أجیالها، ولم تطرح حتّى الآن سوى بحوثٍ متقوّمةٍ على أساس توجّهاتٍ بنیویةٍ شاملةٍ، لذا تمّ تدوین هذا البحث وفق توجّهاتٍ شاملةٍ وجزئیةٍ مثل الأُسرة، ومن ثمّ قارن الباحثون بین موضوع البحث لدى أُسر رجال الدین وغیرهم بهدف تحلیل مستوى التدیّن الأُسری وبیان دور عناصره فی التعرّف على الاختلاف بین الأجیال من حیث التدیّن، حیث اعتمدوا على أسلوب بحثٍ استقرائیٍّ وطرح استبیانٍ بغیة جمع المعلومات.

    عیّنة البحث شملت بعض أُسر رجال الدین وغیرهم فی مدینة قم والتی لدیها ولدٌ أو عدّة أولادٍ تتراوح أعمارهم بین 18 إلى 29 عاماً، والعدد الإجمالی بلغ 390 والداً واختیر ولداً واحداً لکلٍّ منهم بشکلٍ عشوائیٍّ متعدّد المراحل، وقد أثبتت نتائج البحث وجود علاقة معتبرة تشیر إلى اختلافٍ بین الذرّیة والوالدین من الناحیة الدینیة وکذلک من حیث تدیّن الوالد وإضفاء صبغةٍ اجتماعیةٍ على الدین، وأنّ أُسر غیر رجال الدین تعانی من اختلافٍ أکثر على صعید التدیّن بین الوالدین والذرّیة.

    کلمات مفتاحیة: الاختلاف فی الذرّیة، التدیّن، الأُسرة، رجل الدین، تقبّل الدین فی المجتمع.


    علاقة الهدایة التشریعیة بالسیاسات والتحدّیات السکّانیة

     

    ? السیّد مرتضى موسوی/ طالب ماجستیر فی فرع الکلام الإسلامی - مؤسّسة الإمام الخمینی ره للتعلیم والبحوث

                                                mortaza136017@yahoo.com

    محمّد جعفری/ أستاذ مساعد فی فرع الکلام - مؤسّسة الإمام الخمینی ره للتعلیم والبحوث mjafari125@yahoo.com

    الوصول: 25 جمادی الاول 1437 - القبول: 25 ذی القعده 1437

     

    الملخّص

    تعالیم الهدایة التشریعیة التی تمّ إقرارها إلى الأخذ بید البشریة لبلوغ ساحل الأمن والسعادة، یتّسع نطاقها لجمیع أفعال الإنسان الاختیاریة، ومن المؤکّد أنّ کلّ مجتمعٍ لا یمکنه نیل السعادة الحقیقیة إلا عبر السیر على أساسها. السیاسة السکّانیة هی إحدى مصادیق السلوک الاختیاری للإنسان ولا بدّ من التعرّف على ارتباطها بسلسلة تعالیم الهدایة التشریعیة بنحوٍ صائبٍ لکی نصبح فی رحابها بمأمنٍ من التجارب الخاطئة التی تطرأ على السیاسات السکّانیة المادّیة، لذا على أساس هذه التعالیم فنحن نعتقد بأنّ أفضل سیاسةٍ سکّانیةٍ هی التی تکون منسجمةً بالکامل مع سلسلة تعالیم الهدایة التشریعیة الدینیة لأنّها دوّنت لأجل زیادة نسمات المسلمین.

    هذا النمط من السیاسة السکّانیة إضافةً إلى کونها تتمتّع بإسنادٍ من قبل الإرادة التکوینیة والتشریعیة لله سبحانه وتعالى، فهی تلبّی جمیع متطلّبات الإنسان المادّیة والمعنویة بأمثل شکلٍ ناهیک عن أنّها تزیل جمیع التحدّیات الاجتماعیة التی تعتبر عقبةً أمام تزاید السکّان أو أنّها تجعله یبلغ الدرجة الدنیا.

    کلمات مفتاحیة: الهدایة التشریعیة، السیاسة السکّانیة، تزاید السکّان، التحدّیات السکّانیة.


    تأثیر الاقتصاد المرتبط بالنفط فی فقدان التوازن فی بُنیة الثقافة الثوریة وإضعاف التلاحم الراسخ

     

    ? علی رضا محدّث/ طالب دکتوراه فی فلسفة العلوم الاجتماعیة - جامعة باقر العلوم علیه السلام                                               mohaddesalireza@gmail.com

    نعمت الله کرم اللهی/ أستاذ مساعد فی فرع العلوم الاجتماعیة - جامعة باقر العلوم علیه السلام                                              n.karamollahi@gmail.com

    الوصول: 12 جمادی الاول 1437 - القبول: 14 ذی القعده 1437

     

    الملخّص

    الثورة الإسلامیة فی إیران تضرب بجذورها فی البُنیة الثقافیة الدینیة، لذلک لا بدّ من البحث عن الأصول التی توجد التلاحم والتآلف الراسخ فی قابلیاتها الکامنة بباطن مبانیها الثقافیة؛ ولا شکّ فی أنّ هذا الهدف لا یتحقّق إلا على ضوء معرفة العوامل التی تؤثّر سلبیاً على الثقافة الثوریة وتعقمها على صعید إیجاد التکاتف الثابت، ومن ثمّ اجتثاثها.

    تمّ تدوین هذه المقالة وفق أسلوب بحثٍ تحلیلیٍّ بهدف مناقشة العوامل المشار إلیها فی رحاب الاقتصاد المرتکز على النفط، وقد أشارت النتائج إلى أنّ هذا النمط من الاقتصاد یعتبر أحد العوامل الهامّة لانعدام التوازن فی مجال التنمیة الاقتصادیة والعدالة الاجتماعیة، وهو بحدّ ذاته یمهّد الأرضیة المناسبة لإشاعة الشعور بانعدام العدل الاجتماعی وبعدم عدل الله تعالى ورواج سوء الظنّ المنتظم والفضل التکنیکی والفضل الثقافی، کما یحول دون نشأة خطاب العلوم الإنسانیة - الإسلامیة وإیجاد التلاحم الراسخ. وأمّا السبیل الأساسی الناجع للتقلیل من وقع هذه الآثار السلبیة، فهو اتّخاذ استراتیجیةٍ اقتصادیةٍ متقوّمةٍ على الإنتاج والاقتصاد المقاوم المرتکز على البُنیة الثقافیة الإسلامیة والسیر فی إطارٍ من شأنه إیجاد اتّزانٍ بین التنمیة الاقتصادیة والعدل الاجتماعی، وکذلک له القابلیة على تحقیق انسجامٍ بین المستویات الظاهریة والبنیویة للثقافة المحلّیة بغیة خلق التلاحم.

    کلمات مفتاحیة: الاقتصاد النفطی، الثقافة، المستویات البنیویة والظاهریة للثقافة الإسلامیة، ثقافة الثورة الإسلامیة، التلاحم الراسخ.


    ماهیة الجریمة برؤیة إیمیل دورکایم، تحلیلٌ برؤیةٍ منهجیةٍ

     

    مجتبى جاویدی/ أستاذ مساعد فی جامعة شیراز      mojtabajavidi@gmail.com

    الوصول: 2 جمادی الثانی 1437 - القبول: 25 ذی القعده 1437

     

    الملخّص

    تمّ تدوین هذه المقالة وفق أسلوب بحثٍ منهجیٍّ بهدف دراسة وتحلیل حقیقة الجریمة من وجهة نظر المفکّر الغربی إیمیل دورکایم، وتطرّق الباحث فیها إلى بیان مبانیه المنهجیة وکیفیة تأثیرها على تعریف الجریمة. یرى دورکایم أنّ الجریمة عبارةٌ عن عملٍ یقدح بالأحاسیس العامّة فی المجتمع، والمقنّن بدوره وضع عقوباتٍ لها، والأصول الوضعیة التی تبنّاها عبارةٌ عمّا یلی: الابتعاد عن القضایا المیتافیزیقیة، الابتعاد عن العقل القدسی، النزعیة الطبیعیة، الفصل بین العلم والأکسیولوجیا. هذه الأصول کان لها تأثیرٌ ملحوظٌ على التعریف الذی طرحه للجریمة، حیث أوجدت لدیه فراغاً على صعید العقل العملی وأعجزته عن القدرة على إصدار أحکامٍ أکسیولوجیةٍ للعلم الوضعی ضمن منظومته الفکریة، وعلى هذا الأساس لم یکن یمتلک القابلیة على طرح معیارٍ ماهویٍّ للأفعال الإجرامیة واعتمد على المعاییر الصوریة المذکورة فی تعریفه. ولکنّه مع ذلک فهو من الناحیة العملیة التجأ إلى معیار الفائدة لأجل بیان ماهیة الفعل غیر الأخلاقی الذی یعدّ البُنیة الأساسیة للمعیار الماهوی للجریمة، وهذا الأمر بحدّ ذاته یعتبر هوّةً کبیرةً بین مقامی التنظیر والعمل.

    کلمات مفتاحیة: إیمیل دورکایم، الجریمة، المنهجیة، المذهب الوضعی، الضمیر الجماعی، القانون.


    "الأُفق المهدوی" وإیجاد آفاقٍ "صانعةٍ للحضارة" فی مستقبل إیران الإسلامیة

     

    أبو ذر مظاهری مقدّم/ أستاذ مساعد فی فرع تأریخ الفکر المعاصر - مؤسّسة الإمام الخمینی ره للتعلیم والبحوث

                                                    mashrooteh@qabas.net

    الوصول: 10 ربیع الثانی 1437 - القبول: 22 شعبان 1437

     

    الملخّص

    السؤال الأساسی المطروح فی العصر الراهن حول الحضارة الإسلامیة والذی أمسى هاجساً علمیاً یراود أذهان المفکّرین، هو عبارةٌ عن: ما هی الحقائق التأریخیة والعینیة التی ترتکز علیها الحضارة الإسلامیة فی رحاب خطاب الثورة الإسلامیة فی إیران؟ ومن هذا المنطلق بادر الباحث فی هذه المقالة إلى بیان بعض جوانب الموضوع وفق مبانی بحثٍ مستقبلیٍّ مرتکزٍ على أسلوب معرفة الآفاق التأریخیة لإیران الإسلامیة، ومن المؤکّد أنّ تأریخ کلّ أمّةٍ تطرأ فی ظلّه دراساتٌ لمعرفة الآفاق المستقبلیة وسبُل الحلول بغیة تحلیل أُسسها وبیان مختلف جوانبها. وأمّا الشعب الإیرانی فقد حدّد لمستقبله آفاقاً مهدویةً بهدف طیّ مسیرة التکامل التأریخی لکی یرسی دعائم حضارةٍ ممهّدةٍ للظهور، حیث اختار الرؤیة الفاعلة حینما وجد نفسه فی مفترق طرقٍ بین التأثیر والتأثّر، وهذه الرؤیة تواکبت مع تنامیه تأریخیاً وإرساء دعائم الثورة الإسلامیة لدیه.

    الثورة الإسلامیة بدورها عبر استمرارها وإضفائها توعیةً ذاتیةً لهذه الآفاق التأریخیة، تمکّنت من إیجاد مستقبلٍ مناسبٍ لها وهو یعنی تکاملاً مترابطاً من شأنه التمهید للظهور فی المستقبل المحتمل باعتباره صانعاً للحضارة.

    کلمات مفتاحیة: إیران الإسلامیة، معرفة الآفاق التأریخیة، الأُفق المهدوی، المستقبل المناسب، المستقبل المحتمل، الحضارة الممهّدة.

    شیوه ارجاع به این مقاله: RIS Mendeley BibTeX APA MLA HARVARD VANCOUVER

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1395) الملخص. فصلنامه معرفت فرهنگی اجتماعی، 8(1)، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده)."الملخص". فصلنامه معرفت فرهنگی اجتماعی، 8، 1، 1395، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1395) 'الملخص'، فصلنامه معرفت فرهنگی اجتماعی، 8(1), pp. -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده). الملخص. معرفت فرهنگی اجتماعی، 8, 1395؛ 8(1): -